تمر الأيام وتتعاقب السنوات، ويمضي 33 عاما على رحيل العندليب الاسمر عبدالحليم حافظ ويظل هو الغائب الحاضر بأغنياته، بكل كلمة حب قالها، فحركت مشاعرنا... وأثارت الدفء وأعادت الحنين لزمن المشاعر…
تمر الأيام وتتعاقب السنوات، ويمضي 33 عاما على رحيل العندليب الاسمر عبدالحليم حافظ ويظل هو الغائب الحاضر بأغنياته، بكل كلمة حب قالها، فحركت مشاعرنا... وأثارت الدفء وأعادت الحنين لزمن المشاعر…